10 سبتمبر 2025 في 12:17 ص
news.tn
أخبار.تن - شعار الموقع
عاجل

مستقبل العطلات الرسمية الخاصة بالألزاس وموزيل: هل تهددها إجراءات التقشف الفرنسية؟

Admin User
نُشر في: 25 أوت 2025 في 09:00 ص
3 مشاهدة
2 min دقائق قراءة
المصدر: Le Figaro
0 إعجاب
0 حفظ
0 مشاركة
مشاركة على:

جاري التحميل...

مستقبل العطلات الرسمية الخاصة بالألزاس وموزيل: هل تهددها إجراءات التقشف الفرنسية؟

مستقبل العطلات الرسمية الخاصة بالألزاس وموزيل: هل تهددها إجراءات التقشف الفرنسية؟

Le député LR Patrick Hetzel (ici en novembre 2024, alors ministre de l’Enseignement supérieur) s’est inquiété de l’avenir des jours fériés spécifiques à l’Alsace.

أعرب النائب عن حزب الجمهوريين باتريك هيتزل (هنا في نوفمبر 2024، عندما كان وزيرًا للتعليم العالي) عن قلقه بشأن مستقبل العطلات الرسمية الخاصة بمنطقة الألزاس. Antonin Burat / Le Pictorium / Antonin Burat via Reuters Connec

تقرير - يستفيد سكان الألزاس وموزيل من يومي عطلة إضافيين، قد يهددهما إجراءات التقشف التي يقترحها فرانسوا بايرو. لكن القضية الحقيقية هي الوضع المستقبلي للألزاس المتوافقة.

هل هو سوء تقدير أم اختبار للنوايا؟ في وثيقة التوجيه التي أُرسلت إلى الشركاء الاجتماعيين، بهدف إلغاء يومي عطلة رسمية، أشار فرانسوا بايرو إلى «مناقشات حول خصوصيات محتملة يجب أخذها في الاعتبار بالنسبة للألزاس وموزيل وسان بيير وميكلون». هل قلل رئيس الوزراء من ردود فعل المسؤولين المنتخبين والشركاء الاجتماعيين في الألزاس؟ أثار نشر الوثيقة من قبل صحيفة "لي زيكو" سخط النائب عن حزب الجمهوريين باتريك هيتزل وعمدة كولمار عن حزب الجمهوريين إريك شتراومان، الذين قالوا: «لا تمسوا الجمعة العظيمة وعيد القديس إتيان!» لأن سكان الألزاس وموزيل يستفيدون من يومي عطلة إضافيين منذ مرسوم عام 1892، الذي وقعه المستشار بسمارك، خلال ضم المقاطعات الثلاث من قبل الإمبراطورية الألمانية.

وقد تم الإبقاء على هذين اليومين العطلة في قانون العمل، بعد عودة المنطقة إلى فرنسا عام 1918، على غرار أحكام أخرى من «القانون المحلي للألزاس وموزيل»...

طبيعة الخبر: محايد
هذا الخبر يقدم معلومات محايدة

الأشخاص المذكورون في الخبر

باتريك هيتزل
عرض الملف الشخصي
فرانسوا بايرو
عرض الملف الشخصي
إريك شتراومان
عرض الملف الشخصي

التعليقات

News.tn يقدم مجموعة من الأخبار المستقاة من مجموعة واسعة من المصادر الإخبارية غير العربية. يجب التنويه أن المحتوى المقدم لا يعكس بالضرورة معتقداتنا وأفكارنا كمالكي الموقع. ما هو تقييمك للمعلومات المقدمة في المقال؟

مقالات ذات صلة